من اقوال عمر بن الخطاب

تعلموا العلم وتعلموا السكينة والوقار .

تفقهـــوا قبل أن تســـــودوا .

جالسوا التوابين فإنهم أرق أفئدة .

علموا اولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل .

لا تعتمد على خلق رجل حتى تجربه عند الغضب

ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك : أن تبدأه بالسلام وتوسع له في المجلس ، وتدعوه بأحب الأسماء إليه .

من كتم سره كان الخيار في يده.

رحم الله امرءا أهدى إلينا عيوبنا.

لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.

أحذركم عاقبة الفراغ، فإنه أجمع للأبواب المكروهة من السُكْر.

من كثر ضحكه قلت هيبته , ومن مزح استخف به , ومن اكثر من شيء عرف به , ومن كثر كلامه كثر سقطه , وم كثر سقطه قل حياؤه , ومن قل حياؤه قل ورعه , ومن قل ورعه مات قلبه

نحن قوم أعزنا الله بلإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله

حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا , وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا , أهون عليكم في الحساب غدا

متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً

قال رجل لعمر بن الخطاب رضي الله عنه ، إن فلان رجل صدق . فقال له : هل سافرت معه ؟ قال : لا . قال : فهل كانت بينك وبينه معاملة ؟ قال : لا . قال : فهل ائتمنته على شيء ؟ قال : لا . قال : فأنت الذي لا علم لك به ، أراك رأيته يرفع رأسه ويخفضه في المسجد .

وصيته لابنه

كتب عمر إلى ابنه عبدالله – رضي الله عنهما – في غيبة غابها : أمّا بعد : (( فإن من اتقى الله وقاه ، ومن اتكل عليه كفاه ، ومن شكر له زاده ، ومن أقرضه جزاه . فاجعل التقوى عمارة قلبك ، وجلاء بصرك . فإنه لا عمل لمن لا نية له . ولا خير لمن لا خشية له . ولا جديد لمن لا خلق له . ))